الطالب لا يفهم الدرس ومعلمه الأحياء تفهمه عملى
نشاهد في هذا الفيديو الساخن فتاة تستمني بكل حرارة حتى تخرج ماء كسها كالنافورة. تستلقي الفتاة الممحونة على ظهرها في السرير وتستخدم الزب الهزاز لإخراج شهوتها، وتقلع التي شيرت وتصبح عارية الصدر، وبزازها ما زالت صغيرة ومتماسكة على صدرها. تضع الزب الهزاز في فمها وتدلكه بلعابها وفي نفس الوقت تداعب بزازها الصغيرة ثم تدخل الزب الهزاز في كيلوتها وتدعك به شفراتها وزنبورها. تقلع الكيلوت وتصبح عارية تماماً وتستلقي على جنبها بينما تستخدم الزب الهزاز لمداعبة كسها من الخلف ما بين فخاذها ومن حين لأخر تضعه في فمها حتى تتذوق ماء شهوتها وتدلكه بلعابها ومن ثم ثم تفرك به كسها مرة أخرى وأصوات صراخها تخرج من أعماق جسدها بسبب المحنة الشديدة التي هي فيها. تسرع حك الزب الهزاز ما بين شفرات كسها وتفركه في حرات دائرية بعد أن رفعت ساقيها في الهواء وفشخت كسها. وبعد ذلك تلقي بالزب الهزاز بعيداً وتحضر كيس الواقي الذكري وتضعه على أصبعين من أصابعها وتضعه في فمها وتبلله بلعابها ومن ثم تداعب به حلماتها الوردية وتضعه على كسها وتفرك زنبورها بكل سخونة وهي ترفع طيازها لأعلى ولأسفل حتى تحك أصابعها أكثر على أصابعها ويلتهب زنبورها من الشهوة والنشوة. ثم تأخذ وضعية الكلبة وتجلس على قوائمها الأربعة بينما تلعب في شفرات كسها وزنبورها من الأسفل حتى يخرج ماء شهوتها كالنافورة.